الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 4:10 AM
الظهر 11:44 AM
العصر 3:15 PM
المغرب 6:02 PM
العشاء 7:18 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4

مصادر مصرية : شفيق تخلى عن حقه في رئاسة مصر منعاً لحرقها

رام الله - شبكة راية الاعلامية:

أكد مصدر مصري رفيع المستوى بأن استعداد الجماعات الدينية داخل مصر لحرق البلاد في حالة فوز أحمد شفيق بالرئاسة، و كانت هناك خطط لحرق محطات الكهرباء و الغاز و المترو و أقسام الشرطة و وزارات الدفاع و الداخلية اضافة إلى قتل الآلاف من الأبرياء من مؤيدي أحمد شفيق، كما أن هناك فرق اغتيالات مدربة من عناصر تنتمي لحزب الله و حماس و الحرس الثوري الايراني.

 واضافت المصارد التى فضلت عدم ذكر اسمها  فى بيان لها على موقع التواصل الاجتماعى الفيسبوك مساء أمس الاثنين :"بان هذه الفرق مجهزة للهجوم على سجن طره و مستشفى المعادي للقبض على مبارك و رموز نظامه و اعدامهم على مشنقة أعدها الشيخ صفوت حجازى مع المعتصمين في ميدان التحرير، و يتخلل ذلك اجتياح اسرائيلي لسيناء من القوات المرابطة على الحدود المصرية، بحجة حماية أمن اسرائيل من الارهاب".

واشارت الى انه كانت هناك الاجراءات الأمنية المشددة على مداخل و مخارج القاهرة، و تم صرف الموظفين من المصالح الحكومية في الواحدة ظهراً .

و أكد ت المصادر أن هذه الخطة قد نشرتها وسائل اعلام مصرية كجريدة الدستور منذ أيام في الصفحة الأولى .

 و اشارات لها قنوات فضائية كالمستقلة و الراي الكويتية و الاخبار السورية، كما ان تهديدات الاخوان كانت واضحة في هذا الشأن منذ وقت طويل، كل هذا كان متوقعاً في حالة فوز أحمد شفيق الذى كان يعرفه الاخوان أنفسهم بعد كشف تزويرهم الفاضح لنتائج جولة الاعادة من الانتخابات الرئاسية، و الذي يؤكد ذلك التزام قيادات الاخوان منازلهم وقت اعلان النتائج و توجه الحرس الجمهوري لتسلم منزل أحمد شفيق في الواحدة ظهر غداة اعلان النتائج.  

 و اوضحت مصارد فى  الموساد الاسرائيلى  أن محمد مرسي حضر للاحتفال مع مؤيديه مرتدياً "بيجاما" لعلمه المسبق بفوز أحمد شفيق ،و لهذا قرر أحمد شفيق في اللحظات الأخيرة التنازل عن منصب رئيس الجمهورية حقناً لدماء الآلاف من الأبرياء ،و قال أن الوطن أغلى من حبات العيون لدى الوطنيين الشرفاء، وأنه سيتنازل من أجل مصر حتى عن حياته نفسها و ليس منصب الرئيس.

Loading...