حكاية اليزابيث الفلسطينية

2018-11-25 07:50:02

رايــة- اعداد فارس كعابنة، مونتاج ايرين كيلة، ترجمة رانية فلفل.

"إنني فلسطينية وإن دمي هو دمكم"، هكذا تعبر اليزابيث عن الانتماء الذي شعرت به عند لقائها الأول بوطنها، وبملامحها التي تميل أكثر للاتينية بحكم مولدها ونشأتها كمغرتبة، تسرد حكاية فتاة أعادها الحنين إلى موطنها الأصلي لتستقر في فلسطين وتبدأ بإحياء إرثها وإرث عائلات تبحث عن ماضيها المفقود مع تعاقب سنوات الغربة.