الطقس
Loading...
أوقات الصلاة
الفجر 4:21 AM
الظهر 12:36 PM
العصر 4:15 PM
المغرب 7:27 PM
العشاء 8:51 PM
العملات
Loading...
ترددات البث
جنوب فلسطين FM 96.8
أريحا و الأغوار FM 96.8
وسط فلسطين FM 98.3
جنين و الخليل FM 98.3
شمال فلسطين FM 96.4

أبرز عناوين الصحف العبرية

ركزت عناوين الصحف العبرية الصادرة اليوم على الأوضاع في سجون الاحتلال، إضافة للسباق الانتخابي في إسرائيل، وفيما يلي أبرز تلك العناوين: 

نتنياهو لصحيفة "يسرائيل هيوم" لن أسلم غزة لأبو مازن والانقسام مصلحة إسرائيلية

نشرت صحيفة "يسرائيل هيوم"، الجمعة، لقاء مطولًا مع رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو، جاء كما هو واضح، لمساندته ضد منافسيه في حزب "ازرق ابيض"، قبل أربعة أيام من انتخابات الكنيست التي ستجري يوم الثلاثاء المقبل.

وسئل نتانياهو خلال اللقاء عن سياسته تجاه السلطة الفلسطينية وحماس في غزة، فكشف على الملأ أنه يرفض عودة السلطة الفلسطينية إلى الحكم في قطاع غزة، وأن إسرائيل مستفيدة من الانقسام الفلسطيني، كما أنه وضع ثلاثة شروط بخصوص “صفقة القرن” التي يعتزم الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، طرحها، وهي إبقاء كافة المستوطنات، وسيطرة إسرائيلية كاملة على الضفة الغربية وعدم “تقسيم” القدس. 

وفيما يتعلق بقضية غزة، وإصراره على التوصل إلى ترتيب مع حماس، قال نتنياهو: "يجب أن تفهم أن هناك إسلامًا متطرفًا من حولنا، والقوة الإسلامية الكبرى هي إيران. إيران تحاول الحصول على أسلحة ذرية، أنا أصدها، إيران تحاول نقل جيشها، بواسطة الاتفاق النووي الذي يدعمه غانتس ولبيد – إلى سوريا، وأنا أصدها هناك".

وقال: "لقد تمكنت من الحفاظ على حريتنا في العمل مقابل الجيش الروسي بجهد كبير. إذا توطدت إيران في سوريا، فمن المستحيل مقارنة التهديد بالفرع الآخر للإسلام الراديكالي - الموجود في غزة. لقد ردعنا حماس. لقد أغلقنا طرق الإمداد الرئيسية".

ويؤكد نتنياهو: "لقد ضربنا حماس بطريقة لا يفهمها الجمهور. قُتل أكثر من 300 فلسطيني على السياج عندما حاولوا التسلل واختطاف جنودنا. مارسنا القوة بطريقة ذكية وقوية. لقد شاهدت الردع في الذكرى السنوية للمسيرة - لم يكن هناك مليون وإنما أقل بكثير، وكان هناك آلاف الكابحين. هذه علامة على الردع. قبل الدخول في الاحتلال البري، استنفد كل الاحتمالات الأخرى."

وقال نتنياهو إنه في غزة “ضائقة اقتصادية هائلة، وحماس ملجومة وتريد فترة هدوء، كي تصمد أمام الضغوط الهائلة في غزة. والضائقة الاقتصادية هي مشكلة حماس. لكن الضائقة الإنسانية هي مشكلتنا. مشاكل الصحة والأوبئة، التي قد تنتقل إلينا. والهدف هو الردع، ولكن منع مشاكل بيئية وإنسانية قد تمس بنا. لذلك نحن نقول: منع تفشي المشاكل البيئية والردع. الهدف هو الردع، ولكن منع المشاكل البيئية والإنسانية التي يمكن أن تضر إسرائيل".

وبحسب نتنياهو، فإن “الخيار الحقيقي هو احتلال غزة والسيطرة عليها. وليس هناك أحد يمكن أن تعطيه غزة. وأنا لن أعطيها لأبو مازن. لقد قطع العلاقة بين غزة وبين يهودا والسامرة (الضفة الغربية). هذان كيانان منفصلان، وأعتقد أنه على المدى البعيد، هذا ليس أمرا سيئا بالنسبة لدولة إسرائيل. وهذا الأمر جلبه أبو مازن على نفسه بيديه. لقد قلص تحويل المال. واعتقد أنه بذلك سيشعل غزة، وأننا سنحتل غزة بثمن دموي، وأنه بالدم الإسرائيلي سيحصل على غزة على طبق من فضة. وهذا لم يحدث”.

وتابع نتنياهو أن “المال الذي قطعه (عباس) هو مال فلسطيني. إسرائيل لا تدفع. وتجري تغطية هذا المال بواسطة القطريين ومنع تحقيق خطة أبو مازن، وقطع غزة عن الضفة الغربية. ومن يعتقد أنه ستقوم هنا دولة فلسطينية تغلفنا من اتجاهين، فهذا الأمر لن يحدث”. 

وفيما يتعلق بـ "صفقة القرن"، قال نتنياهو: “لم أنسق معه (مع ترامب). عرضت أمامه وأمام رجاله ثلاثة شروط أساسية، آمل أن تنعكس في الخطة: 1. عدم اقتلاع أي مستوطن، ليس فقط مستوطنة، بل أي مستوطن. 2. نحن سنواصل سيطرتنا على المنطقة الواقعة غربي نهر الأردن، ما يعني أنه لا يوجد سؤال حول المطاردة الساخنة. وجودنا هناك ثابت. هذه هي السلطة السيادية الرئيسية التي ستبقى في أيدينا - في كل وضع. 3. لن نقسم القدس. 

وأضاف: "عندما استعرضت هذه الأمور أمام نائب الرئيس (الأميركي السابق) جو بايدن، عندما زار إسرائيل، قال لي إن هذه ليست دولة (فلسطينية). قلت: جو، صف ذلك كما تشاء، هذه شروطي ولن أتراجع عنها. وقد قلت ذلك لترامب وكوشنير وغرينبلات".

وفي رده على سؤال حول ما إذا كان مستعدا للتنازل عن أجزاء كبيرة من الضفة في حل تم ضمان الاعتراف الدولي بالقدس الموحدة، بما في ذلك البلدة القديمة، قال نتنياهو: "لست مستعدا لاقتلاع يهودي واحد. وهذا يعني المستوطنات الواقعة خارج الكتل الاستيطانية أيضا. ومن هذا يمكنك أن تفهم بشأن البقية. أنا لست مستعدا للتنازل عن السيادة المستقبلية. بتاتا. هم سيبقون هناك، تحت السيادة الإسرائيلية. إذا أبقينا مجموعة مستوطنات ونخضعها لسيادة فلسطينية، فلن تبقى هناك أي مستوطنة ولو ليوم واحد. أنا سأبقي جميعها تحت السيادة الإسرائيلية، وسنكون المسؤولين عن الأمن".

وفي رده على سؤال حول ما إذا سيحجم عن ضم المنطقة C مع سكانها الفلسطينيين، قال نتنياهو "أعدك بأنك ستفاجأ. لا يمكنني القول بشأن الخطة، لكن الرئيس ترامب هو صديق كبير، وأشك إذا سيكون هناك صديق أكبر منه في المستقبل”.

وفي إطار اللقاء شن نتنياهو هجوما على قادة حزب "ازرق أبيض"، خاصة رؤساء الأركان السابقين الذين يقودون الحزب، وقال في رده على سؤال حول ما فعلوه في غزة: "لا شيء، لقد كانوا هناك، بعلى العكس، إذا كانت هناك أمور جديدة - فقد جاءت بعد فترتهم - صد الأنفاق، والجدار الذي نقيمه تحت الأرض، والإجراءات التي نقوم بها في غزة والتي لا يمكنني تفصيلها. أنت ترى السياسية. ما الذي سيساعدني وجود عشرة جنرالات إذا أيد هؤلاء الجنرالات، مثل الرئيس السابق للشاباك أو الرئيس السابق للموساد، الاتفاق النووي مع إيران؟ 95٪ من مشاكلنا تأتي من إيران، لقد دعموا". فليكن عشرة رؤساء أركان، المطلوب هو جرأة سياسية"

"كما تتضمن سياستهم الكارثية أيضًا دعم اقتلاع 100 ألف مستوطن، لذا فإن ما يحدد الأمن هو ليس رؤساء الأركان، ولكن سياسة رجال الدولة، وقد كانت لرؤساء الأركان هؤلاء سياسة خاطئة – إذا أصبحوا هم رجال الدولة فسنتحطم. مستوى فهمهم يصل إلى الصفر، بل كنت سأقول أقل من صفر، فيما يتعلق بهذه المسائل. وأفضل دليل على ذلك هو دعمهم للاتفاق النووي مع إيران، لقد قال غانتس: لا بأس به، له جوانب إيجابية، الإيرانيون عقلانيون". وقال لبيد إنني أدمر العلاقات مع الولايات المتحدة، وانه كان من الخطأ أن أذهب إلى الكونغرس وإلقاء خطاب. للأسف، لقد دعمه جزء كبير من المؤسسة الأمنية الإسرائيلية.

"المهم هو الشخص الذي يقود، الموجه السياسي، وأنا أعمل ضد أعداء إسرائيل الكبار. أما هم فللأسف لا يفعلون ذلك. لديهم وجهة نظر تقليدية عن اليسار في إسرائيل – وهي أن الضعف يعني القوة، وأن حني الرأس هو صمود، وأن التنازلات والضعف سيجلبان لنا الأمن، أنا لا أؤمن بذلك".

آخر استطلاع انتخابي: تفوق كبير لمعسكر اليمين

تكتب "هآرتس" على موقعها الإلكتروني، أن معسكر اليمين سيحصل على 66 مقعدا، مقارنة بـ 54 مقعدا لمعسكر يسار الوسط، وفقا لنتائج الاستطلاع الذي نشرته القناة 13 مساء الجمعة. وهذا هو أعلى عدد من المقاعد الذي تحصل عليه الكتلة اليمينية في آخر ثلاثة استطلاعات للرأي نشرتها القناة 13. وكان استطلاع مساء الجمعة، هو آخر استطلاع يمكن نشره قبل الانتخابات. وفقا للاستطلاع، فاز الليكود وأزرق أبيض سيحصلان على عدد متساو من المقاعد - 28. ويعود حزب العمل ليهبط من 14 مقعدا في الاستطلاع السابق إلى 11 في الاستطلاع الأخير. ولأول مرة يجتاز يسرائيل بيتينو نسبة الحسم ويحصل على أربعة مقاعد.

فيما يلي نتائج استطلاع 5 نيسان:

أزرق أبيض 28، الليكود 28، العمل 11، تحالف اليمين 7، اليمين الجديد 7، يهدوت هتوراة 6، هوية 6، الجبهة والعربية للتغيير 6، شاس 5، ميرتس 5، إسرائيل بيتنا 4، كلنا 4، العربية الموحدة والتجمع 4.  

شمل الاستطلاع 858 شخصاً، 600 منهم من اليهود و258 من غير اليهود، وأجراه البروفيسور كميل فوكس. وتم إجراء المقابلات من قبل "فريق مشروع مدغام" تحت إشراف الدكتور أريئيل أيالون وStatnet بإدارة يوسف مقالدة. وتصل نسبة الخطأ إلى 3.4%.

استطلاع "يسرائيل هيوم": اليمين 64 مقعدًا، وأزرق أبيض يتغلب على الليكود

من جانبها نشرت "يسرائيل هيوم" آخر استطلاع أجرته بالتعاون مع قناة "i24 news"، بواسطة معهد "مأغار موحوت" بإدارة البروفيسور اسحق كاتس. ووفقا لنتائج الاستطلاع فإن حزب غانتس "ازرق أبيض" سيتغلب على الليكود بفايدة نتنياهو، حيث يتوقع حصوله على 32 مقعدا، مقابل 27 لليكود.

وشمل الاستطلاع 1002 مواطنين، يمثلون عينة من السكان البالغين في إسرائيل، مع وجود خطأ في أخذ العينات يقل من المعتاد - 3.1٪ فقط. 

ووفقا للاستطلاع فإن معسكر اليمين سيحصل على 64 مقعدًا مقابل 56 لليسار – الوسط، وهذا على افتراض أن موشيه فايغلين، رئيس هوية، سينضم إلى اليمين على الرغم من محاولته طمس هويته ويعلن أنه لا ينتمي إلى الكتلة اليمينية. ويعتقد 52% من الجمهور أن رئيس الوزراء المقبل سيكون بنيامين نتنياهو، مقابل 27 ٪ يعتقدون أنه سيكون بيني غانتس، و21 ٪ قالوا إنهم لا يعرفون.

ووفقا للاستطلاع يحصل حزب العمل على 10 مقاعد وميرتس على 8 مقاعد، في حين تحصل يهدوت هتوراه على 8 مقاعد ويحصل حزب شاس على 5 مقاعد. أما حزب كلنا فيحصل على 6 مقاعد، وكذلك تحالف أحزاب اليمين، واليمين الجديد. ووفقا للاستطلاع فإن حزب ليبرمان، إسرائيل بيتنا، لن يتجاوز نسبة الحسم. كما يتوقع الاستطلاع عدم اجتياز العربية الموحدة والتجمع لنسبة الحسم، فيما ستحصل الجبهة والعربية للتغيير على 6 مقاعد فقط، أي أقل من نصف قوة المشتركة في الكنيست السابقة.

وحاول الاستطلاع تقييم إلى أين ستذهب أصوات المترددين. وقال 26٪ إنهم يميلون للتصويت لأحد الأحزاب اليمينية، بينما قال 27٪ أنهم يميلون للتصويت لصالح كتلة الوسط و19٪ قالوا إنهم سيصوتون لأحد الأحزاب اليسارية.

فيما يتعلق بتكوين الائتلاف المقبل، يعارض معظم الجمهور 46٪، إنشاء حكومة وحدة تضم الليكود وأزرق أبيض، بينما يؤيدها 31٪ فقط.

وبين أتباع "أزرق أبيض"، هناك تكافؤ تقريبًا بين مؤيدي الوحدة مع الليكود وأولئك الذين يعارضونها، 43٪ قالوا انهم يعارضون الوحدة، مقابل 41٪ يؤيدونها.

الأسرى أمنيون يعلنون أن إسرائيل وافقت على إزالة أجهزة تشويش الخليوي في السجون؛ والحكومة تنفي ذلك

ينشر موقع "هآرتس" الإلكتروني، نقلا عن مصادر الأسرى الأمنيين قولهم، يوم الجمعة، إن إسرائيل اقترحت إزالة أجهزة تشويش المحادثات الخليوية في السجون، مقابل إلغاء الإضراب عن الطعام المخطط له يوم الأحد القريب. ووفقًا للأسرى، فقد جرت مفاوضات خلال اليومين الأخيرين بين ممثلي الأسرى وإسرائيل، عرضت خلالها الجهات الأمنية تركيب هواتف عمومية في أجنحة السجن وإلغاء العقوبات المفروضة على الأسرى في سجني كتسيعوت ورامون. ونفى مكتب وزير الأمن الداخلي، غلعاد أردان بشكل قاطع، الموافقة على إزالة أجهزة تشويش الخليوي.

وقال أحد المصادر لصحيفة "هآرتس" إنه إذا تمت الاستجابة لطلب وضع هواتف عمومية داخل الأجنحة، فإن مسألة تشويش أجهزة الهواتف المحمولة لن تكون ذات صلة. وقال: "لا يهم ما إذا كانت الهواتف العمومية خاضعة للرقابة، لأننا نريد فقط التحدث إلى عائلاتنا. عندما يتم وضع هواتف عمومية لن نرغب بتهريب هواتف خليوية. ويشار إلى أن الطلب بوضع هواتف عمومية في الأجنحة الأمنية يتواصل منذ عدة سنوات، وفي كل مرة يلقى هذا الطلب معارضة من قبل الأجهزة الأمنية ومصلحة السجون.

وفقًا لمصادر الأسرى، التقى ممثلو أسرى حماس والجهاد الإسلامي في سجن رامون، يوم الجمعة، بأعضاء من المؤسسة الأمنية، وعقد، يوم الخميس، لقاء مع ممثلي أسرى حماس. وتضمن الاقتراح تجديد الاتصالات بعد الانتخابات لمناقشة مطالب الأسرى الإضافية، بما في ذلك الزيارات العائلية من غزة وإضافة القنوات التلفزيونية إلى الأجنحة. ووافق ممثلو الأسرى على مناقشة الاقتراح مع فصائلهم واتخاذ قرار بحلول مساء السبت.

وتحاول المؤسسة الأمنية منع الإضراب، الذي قد يؤدي، حسب قول مسؤول كبير، إلى تصعيد في قطاع غزة والضفة الغربية. وإذا بدأ الإضراب يوم الأحد، فمن المتوقع أن يشمل أولا أربعة من قادة حماس والجهاد الإسلامي الذين سيضربون بشكل كامل عن الطعام - بما في ذلك وقف تناول الماء – فيم سينضم المزيد من الأسرى إلى الإضراب بشكل تدريجي، كل يوم.

وتكتب الصحيفة إن الشاغل الرئيسي للمؤسسة الأمنية هو وقوع عنف في الأجنحة، ولذلك تتواجد القوات الخاصة التابعة لجهاز الأمن العام في السجون، مع التركيز على كتسيعوت، ونفحة ورامون. وعقد وزير الأمن الداخلي، جلعاد أردان، يوم الخميس، اجتماعا مع مسؤولين كبار في الجهاز الأمني والمدير العام لوزارة الصحة، تحسبا لتدهور الوضع الطبي للأسرى.

وزارة الصحة في غزة: إصابة فلسطيني بجروح خطيرة جراء إصابته بعيار ناري بالقرب من الحدود

تكتب "هآرتس" على موقعها الإلكتروني أن وزارة الصحة في غزة، أعلنت يوم الجمعة ان فلسطينيا أصيب بجروح خطيرة جراء تعرضه للذخيرة الحية قرب السياج الحدودي مع إسرائيل، في شرق قطاع غزة. وأفيد أيضا أن 63 فلسطينيا أصيبوا في اشتباكات بالقرب من الحدود، بعضهم بالذخيرة الحية التي أطلقها الجيش الإسرائيلي.

استطلاع "يديعوت احرونوت": تفوق غانتس على نتنياهو بأربعة مقاعد

ووفقا للاستطلاع الذي نشرته "يديعوت أحرونوت"، الجمعة، يتقدم حزب ازرق ابيض برئاسة غانتس على حزب الليكود بقيادة نتنياهو، بفارق أربعة مقاعد: 30 مقعدًا لحزب أزرق أبيض، و26 مقعدًا لليكود. 

ولكن، وكما في الاستطلاعات الأخرى، فإنه على الرغم من تفوق أزرق أبيض، وفقًا لهذا الاستطلاع، سيجد غانتس صعوبة في تشكيل حكومة – حيث يبغ عدد مقاعد كتلة اليمين 63 مقعدًا، مقابل 57 مقعدًا لكتلة يسار الوسط مع الأحزاب العربية. ولا يتجاوز حزب جسر نسبة الحسم في هذا الاستطلاع أيضا.

وفقا لنتائج الاستطلاع يحصل حزب أزرق أبيض على 30 مقعدا، الليكود 26، العمل 11، يهدوت هتوراة 7، الجبهة والعربية للتغيير 7، اليمين الجديد 6، تحالف اليمين 5، كلنا 5، هوية 5، شاس 5، ميرتس 5، إسرائيل بيتنا 4، العربية الموحدة والتجمع 4.  

أجرى الاستطلاع معهد مدغام بإشراف الدكتورة مينا تسيماح ومانو جيفاع، وشمل عينة تمثيلية تضم 1023 شخصًا من جيل 18 عامًا وما فوق، وتصل نسبة الخطأ في أخذ العينات: 3.4٪ 

Loading...