سنقرط تختتم مشاركتها في معرض الصناعات الغذائية - غذاؤنا
رام الله-رايــة:
اختتمت مجموعة سنقرط العالمية رعايتها ومشاركتها في معرض الصناعات الغذائية - غذاؤنا التي نظمها إتحاد الصناعات الغذائية مؤخراً تحت رعاية عناية رئيس الوزراء - رامي حمدالله، وبحضور العديد من الشخصيات كوزيرة الإقتصاد د. عبير عودة، وزير الزراعة د. سفيان سلطان ومحافظة بلدية رام الله والبيرة د. ليلى غنام والعديد من الشخصيات الإعتبارية الأخرى وبنجاح كبير.
وقد قامت مجموعة سنقرط العالمية بتقديم رعايتها للمعرض،بالإضافة الى عرض الشركة عبر جناحها في المعرضباقة واسعة من منتجات شركاتها المتمثلة بشركة سنقرط للمنتوجات الغذائية والتي تعد عنواناً للمنتجات الغذائية المصنعة في فلسطينعبر قيادة قطاع التصنيع الغذائي من خلال بناء الميزة التنافسية ومضاهاة المنتجات المستوردة.وشركة ضيافة التي تعد الشركة الفلسطينية الأولى المتخصصة في إنتاج أطعمة فاخرة من التمور والشوكولاتة وغيرها. بالإضافة إلى شركة بال جاردنز للتمور والتي تأسست لتكون واحدة من شركات مجموعة سنقرط العالمية المتخصصة في إنتاج تمورعالية الجودة وأعشاب طازجة، التي حازت على جائزة المصدر الفلسطيني لعام 2015حيث تُصدّر منتجاتها لأكثر من 23 دولة عربية وعالمية.
كما شاركت شركة زادُنا للمنتوجات الزراعية المتميزة في صناعة المخللات والخضار المعلبة والتي يتم توزيعها في الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية. وأخيراً شركة تعبئة مياه السلطانالمتخصصة بإنتاج وتعبئة مياه الشرب المعدنية في عبواتPET الصحية.
وتَم خلال فترة المعرض توزيع عدد كبير من الهدايا العينية للزوار القادمين للمعرض والذين أبدوا عن إعجابهم في منتوجات الشركات وعراقتها الممتدة لأكثر من 30 عاماً.
من جانبه، أشار رئيس مجلس إدارة مجموعة سنقرط العالمية معالي المهندس مازن سنقرط إلى أن هذه الرعاية تتناغم مع رؤية المجموعة في زيادة التفاعل مع الجمهور، وبهدف التعريف بالشركة والمنتجات العالمية ذات الجودة العالية التي تقوم المجموعة بإنتاجها والتي تضاهي جودتها جودة المنتوجات العالمية.
وتنسجم رعاية ومشاركة مجموعة سنقرط للمعرض إنطلاقا من حرص المجموعة على التواصل مع الفلسطينيين بإعتبارها الشركة الأولى والرائدة في تصنيع المنتوجات الغذائية، بالإضافة الى المنتوجات الزراعية.
يذكر آن مجموعة سنقرط العالمية تأسست عام 1982، حيث آثرت المجموعة ومنذ بداية نهضتها أن تستثمر في قطاع الصناعات الغذائية والتوزيع، بالإضافة إلى قطاعات إقتصادية أخرى متعددة تهدف لتحسين المستوى المعيشي للشعب الفلسطيني والمساهمة في بناء الاقتصاد الوطني والنمو من أجل المنافسة في الأسواق العالمية.

