"الاعلام" : حصيلة دموية لاستهداف الاحتلال لحُراس الحقيقة
حصيلة دموية لاستهداف الاحتلال لحُراس الحقيقة، وارتفع عدد الشهداء إلى 15 شهيداً وعشرات الإصابات واستهداف 50 مؤسسة إعلامية.
وارتقى 15 صحافياً وهم:
- أحمد شهاب (مُعد برامج في إذاعة صوت الأسرى)
- محمد الصالحي (مصور وكالة "السلطة الرابعة")
- محمد فايز أبو مطر (مصور حر)
- هشام النواجحة (مصور وكالة "خبر")
- إبراهيم لافي (مصور في مؤسسة عين ميديا الإعلامية)
- سعيد الطويل (رئيس تحرير وكالة الأنباء الخامسة)
- محمد جرغون (صحافي في وكالة سمارت ميديا)
- أسعد شمل (صحافي حر)
- محمد أبو رزق (مصور وكالة خبر)
- حسام مبارك (مذيع في قناة الأقصى)
- سلام ميمة (صحافية حرة، وجرى إنقاذها مصابة من تحت أنقاض منزلها بعد أكثر من 20 ساعة، واستشهدت لاحقًا)
- عصام بهار (صحافي في قناة الأقصى)
- عبد الهادي حبيب (صحافي حر)
- محمد بعلوشة (صحافي في قناة "فلسطين اليوم")
- المصور اللبناني عصام عبد الله (مصور رويترز)
فُقدان الاتصال بنضال الوحيدي، وهيثم عبد الواحد.
إصابة العشرات بجراح متفاوتة عرف منهم: إبراهيم قنن، وعلي حمد، وصالح المصري، ومحمود الهمص، (وفي المحافظات الشمالية أصيب مصعب شاور، ومشهور الوحواح، والاعتداء على إعلاميين وتكسير معداتهم في الخليل، واعتقال الصحافيين صبري جبريل، وعبد الناصر اللحام، ومعاذ عمارنة، ومصطفى الخواجا)، وفي قرية علما الشعب على الحدود الفلسطينية اللبنانية أصيبت كارمن جوخدار وإيلي براخيا وآخرين)
هدم كلي وجزئي (20 منزل) عرف منهم: سامح مراد، ورامي الشرافي، وباسل خير الدين، ووليد عبد الرحمن ومؤمن الطلاع.
استهداف مقر 50 مؤسسة إعلامية منها: تلفزيون فلسطين، وصحيفة القدس، ومؤسسة فضل شناعة، ووكالة الصحافة الفرنسية، ومكتب الجزيرة، وشبكة الأقصى الإعلامية، ووكالة معا الاخبارية، ووكالة سوا، ووكالة شهاب، وإذاعة بلدنا، وإذاعة زمن، ووكالة الوطنية، ووكالة خبر، وصحيفة الأيام، وشركة إيفينت للخدمات الإعلامية، وإذاعة القرآن الكريم، ووكالة شمس نيوز، ومكتب وكالة APA .
تعرض عشرات الإعلاميين للتحريض المباشر عبر منصات التواصل الاجتماعي منهم: معتز العزايزة، ومثنى النجار، وشبكة قدس الإخبارية، وقرار الشركة الفرنسية المشغلة للقمر الاصطناعي يوتل سات القاضي بوقف بث إشارة قناة الأقصى الفضائي.
